يعود بهجت لحياته الطبيعية بفضل ريري، وتذهب سوما مع سالم إلى معهد الكمبيوتر، وتنتقل بهيجة لشقة سالم، ويُقام حفل عيد ميلاد ابن بهجت والاحتفال بافتتاح المكتب.