حارة الحبايب  (1989)  Harat alhabayib

5.7

يعمل سيد وفاروق في مستودع أنابيب بوتاجاز، تخطط الراقصة ثريا لقتل عشيقها عزيز وسرقة خزينته انتقامًا منه لخيانته لها على أن تلصق التهمة بسيد وفاروق بعد أن تستدرجهما لمنزل عزيز وهما مخموران، يفيقان...اقرأ المزيد ويفاجآن بالقتيل فيهربان.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [61 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يعمل سيد وفاروق في مستودع أنابيب بوتاجاز، تخطط الراقصة ثريا لقتل عشيقها عزيز وسرقة خزينته انتقامًا منه لخيانته لها على أن تلصق التهمة بسيد وفاروق بعد أن تستدرجهما لمنزل عزيز وهما...اقرأ المزيد مخموران، يفيقان ويفاجآن بالقتيل فيهربان.

المزيد

القصة الكاملة:

سيد احمد دسوقى(سعيد صالح)، وفاروق عبد الدايم ابراهيم (يونس شلبى)، شابان يقيمان بحارة الحبايب، ويحبان جارتيهما الشقيقتان نوسة (سميرة صدقى) وسنية (ماجده حماده)، وقد حصلا على شهادة...اقرأ المزيد الثانوية العامة، وقررا عدم إتمام دراستهما، والعمل لتوفير تكاليف الزواج من نوسة وأختها سنية، وإختارا العمل الحر فى مستودع للأنابيب، ليوزعون الأنابيب على أهل الحارة، وهو الشيئ الذى عارضته الست زكية (نعيمه الصغير)، أم نوسة وسنية، لرغبتها فى أن يحصلا على وظيفة بالثانوية العامه، كما لم يوافق والد الفتاتان محمد أفندى (محمود أبوزيد) لأن شكل سيد وفاروق لايعجبه، وفكر سيد وفاروق فى توزيع الأنابيب فى منطقة راقية، حيث ان سعر الأنبوبة هناك أكبر، وكذلك البقشيش، وقد ساعدهما البواب عم نور (صلاح يحيى)، نظير عمولة عن كل انبوبة، حيث دلهما على الشقة ٦٤ فى العمارة، لتوصيل أنبوبتين لها، وهناك قابلا قاطنة الشقة الراقصة زينات (نبيله كرم)، التى ادعت ان إسمها لبنى، ومعها الراقصة ثريا (نجوى فؤاد)، التى ادعت أن إسمها نجوى، وذلك لأن ثريا أضمرت فى نفسها شيئا نحو عمال الأنابيب، فقد كانت ثريا على علاقة بالجواهرجى عزيز، الذى اخيراً تركها من أجل راقصة اخرى، فقررت الانتقام منه، وقامت بسرقة سلسلة مفاتيحه، أثناء جلوسة بالكباريه، الذى تملكه، مستغلة إفراطه فى شرب الخمر، وقامت بعمل نسخة من المفاتيح، ثم كررت طلبها للأنابيب من سيد وفاروق، ومحاولة إغرائهما، حتى طمعا بممارسة الخطيئة معهن، فسلمت لهما مفتاح شقة عزيز، على أنه مفتاح شقتها، وطلبت منهما الحضور للسهر، وممارسة الرذيلة، وبالفعل ذهب سيد وفاروق، وأثناء دخولهما الشقة، شاهدهما جار عزيز الجواهرجى، الاستاذ زكى المنزلاوى (فؤاد خليل)، الشهير بزكى كريستى، لولعه بقصص أجاثا كريستى البوليسية، وذكرا له أنهما عمال الأنابيب، ثم دخلت ثريا وزينات من باب المطبخ، ومعهما زجاجة ويسكى، قدماها لسيد وفاروق، حتى فقدا وعيهما، وقامت ثريا بفتح خزينة عزيز الجواهرجى وسرقة محتوياتها من مجوهرات، وحينما جاء عزيز، ضربته ثريا على رأسه بفازة، فلقى مصرعه، ثم وضعته بجوار سيد وفاروق النائمان، وجعلت الفازة فى أحضان سيد، وعليها بصماته، ثم خرجن من الشقة، وابلغن البوليس، ولكن زكى كريستى، ادلى بأوصاف عاملى الأنابيب، وتوصل ضابط البوليس (سيد علام) لمستودع الأنابيب اللذان كانا يعملان به، وأمده صاحب المستودع (مطاوع عويس)، ببياناتهم وصورهم، التى تعرف عليها زكى كريستى، وتم نشر صورهما فى الصحف، مع إذاعة بيان عنهما بالتليفزيون، وبحث سيد وفاروق عن نجوى ولبنى، ولكن عم نور ابلغهما أنهن غادرن الشقة المفروشة، التى كن يقطنها، وقام عم نور بإخفاءهما فى حجرته فوق السطوح، وحينما خرجا متنكرين، تعرف عليهما زكى كريستى، الذى أراد تسليمهما للبوليس، ولكنه شعر أنهما بريئان ، فساعدهما على الوصول الى ثريا التى كانت تتردد على عزيز الجواهرجى، وفى نفس الوقت حاولت زينات مشاركة ثريا فى نصف الغنيمة، فأرسلت وراءها من قتلها (على قاعود) بالاسانسير، واتهم البوليس السفاحان سيد وفاروق، ثم إتصلت ثريا بالجواهرجى يوسف (حسن حسين)، ليشاهد المجوهرات ويقيمها ثم يشتريها، ولكن يوسف تعرف على مجوهرات زميله عزيز، فأبلغ البوليس، الذى قبض على ثريا، وتمت تبرئة سيد وفاروق، الذين تزوجا من نوسة وسنية بعد موافقة والدهما محمد أفندى. (حارة الحبايب)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات