تطلب سارة من قاسم البقاء حتى تطيب جراحه، ويصير ابن قاسم الرضيع في كنف المستوطنان اليهوديان أفرات ومريام كي يربياه، وتقرر سارة الذهاب إلى السلطات اﻹسرائيلية للاستدلال على ابن سعيد.