٣ قصص  (1968) 

6.6

يجمع الفيلم 3 قصص منفصلة، (دنيا الله) عن فراش بإحدى المصالح الحكومية اقترب من سن المعاش ولم يستمتع بحياته مطلقًا فيقرر اختلاس مرتبات الموظفين، أما (5 ساعات) فتتناول فساد القلم السياسي قبل 1952، أما...اقرأ المزيد (إفلاس خاطبة) فتتناول محاولات شاب أعزب وحيد يبحث عن زوجة ويلجأ للخاطبة لكي يجد ضالته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [38 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يجمع الفيلم 3 قصص منفصلة، (دنيا الله) عن فراش بإحدى المصالح الحكومية اقترب من سن المعاش ولم يستمتع بحياته مطلقًا فيقرر اختلاس مرتبات الموظفين، أما (5 ساعات) فتتناول فساد القلم...اقرأ المزيد السياسي قبل 1952، أما (إفلاس خاطبة) فتتناول محاولات شاب أعزب وحيد يبحث عن زوجة ويلجأ للخاطبة لكي يجد ضالته.

المزيد

القصة الكاملة:

بعد حرب فلسطين عام ١٩٤٨كون بعض الضباط بالجيش المصرى جماعة أسمت نفسها حركة الضباط الأحرار،هدفها القضاء على الفساد المستشرى فى مصر ونشطت الحركة فى إستيعاب المزيد من الضباط للإنضمام...اقرأ المزيد إليها وإثارة الأخرين لتأييد حركتهم عند قيامها بالثورة،وتولوا نشر دعواهم بين ضباط الجيش بكتابة المنشورات. وقد رصدت قوات البوليس السياسى(أمن الدوله)المناهض للحركة أحد الضباط الاحرار(حسين الشربينى)الذى يوزع المنشورات،فقررت تصفيته جسديا، وقد قام الضابط همام(محمود المليجى)ومساعده(محمد الدفراوى)بإطلاق خمس رصاصات على الضابط،ولكن أمكن نقل المصاب فى حالة خطرة الى مستشفى القصر العينى،حيث إستقبله الدكتور ابراهيم(رشوان توفيق)ومعه الممرضة سميحه (ناديه لطفى)والتمرجى(ابراهيم سعفان)وأخذ له الدكتور الجراح الأشعة اللازمة لمعرفة مكان الرصاصات،وأثناء انتظاره لنتيجة الأشعة،اقتحم عليه حجرة الكشف همام ومساعده مدعين انهم أقرباء المصاب،وكانوا خائفين من إنقاذ حياة الضابط، وعلى انفراد طلبوا من الدكتور ابراهيم بطريقة تهديدية ان يترك المصاب لينزف حتى الموت حرصاً على مستقبله المهنى،وان عمله هذا سيكون معروفا يكافأ عليه لكن الدكتور لم يأبه لتهديدهم،وقرر ان يتبع مايمليه عليه ضميره،وجاء طبيب البنج (حمدى احمد)الشاب الثورى ضيف المعتقلات الدائم،والذى أصر على إتمام العملية على اكمل وجه عندما علم بهدف إطلاق النار على الضابط. خافوا جميعا من أن يقتحم البوليس السياسى حجرة العمليات،فقاموا بإجرائها فى بدروم المستشفى. قطع همام ومساعده الكهرباء عن قسم الجراحة لتتعثر جهود الجراح لإستخراج كل الرصاصات،لكن الممرضة سميحه أحضرت بطارية،وقابلها المساعد وطلب منها ان يشاهد احد العمليات،يريد ان يعرف مكان الضابط،لكن سميحه قادته لحجرة خطأ بينما تمكنت من اعادة الكهرباء. تم استخراج الرصاصات،وبدأ الضابط فى إفاقة خفيفة تذكر فيها أسرته الصغيرة التى تنتظره،زوجته وأطفاله الصغار،ولكنه حدث له نزيف،فأسرع طبيب البنج لإحضار زجاجات الدم من ثلاجة المستشفى وشاهده أعضاء البوليس السياسى،ولكنه استطاع تضليلهم حتى أوصل الدم للمصاب ثم تابع مراوغتهم بعيدا عن البدروم.ولكن إرادة الله نفذت ومات الضابط شهيدا،بعد ان ضحى من اجل الوطن،كما بذل الطبيب ومساعديه كل الجهد من اجل الله والوطن. وصل همام ومساعده للبدروم،وإطمأنوا لموت الضابط،وقبضوا على الجراح وطبيب البنج والممرضة،وإقتادوهم حيث مقر البوليس السياسى. (٣ قصص-خمس ساعات)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • قام المخرج محمد نبيه باخراج القصة الثالثة ضمن قصص الفيلم.

  • قام المخرج حسن رضا بإخراج القصة الثانية ضمن قصص الفيلم.

  • كان الظهور الأول للنجم محمود ياسين في دور الضابط بالقصة الأولى .. وظهر اسمه بتتر المقدمة (محمد فؤاد...اقرأ المزيد يس).
المزيد

تعليقات