محتوى العمل: فيلم - الحب بهدلة - 1952

القصة الكاملة

 [1 نص]

هدى وثريا ولهلوبه، فنانات يعملن فى تياترو الفن، وعلى علاقة عاطفية بزملاءهما أمين وإسماعيل وبكار، وكان مطرب التياترو أمين (محمد أمين) يعيش قصة حب عنيفة مع راقصة التياترو هدى (هدى شمس الدين)، ولكن مدير التياترو الفاسق عزيز (محمد الديب) كان يحرض الراقصة هدى لتوافق على إقامة علاقة مع صاحب التياترو الثرى حسن بيه درويش (احمد البيه)، مما آثار غيرة أمين على حبيبته هدى، التى أجرت عملية جراحية خطيرة، تكلفت ثلاثون جنيها، وإحتجزتها المستشفى، حتى سداد المبلغ، فإضطر أمين وبكار وإسماعيل، العمل فى الدعاية لأمواس الحلاقة فى الاوتوبيسات لمدة ١٢ يوم، وجمعوا المبلغ المطلوب، والذى تمت سرقته من إسماعيل، فلجأت ثريا (ثريا حلمى) لمدير الفرقة عزيز لاقراضهم المبلغ، ولكنه رفض، وعرض عليها خطة جهنمية للحصول على المال، واستغلوا اللوح (عبدالنبى محمد) الذى يتحرش بثريا، وإستدرجته لمنزلها، ليطب عليهم عزيز، على إنه زوجها المخدوع، ويستولوا منه على المبلغ المطلوب، ولكن حسن بيه درويش دفع تكاليف المستشفى، مما أثار غضب أمين، وترك هدى ليجلس على قهوة الفن يشرب على النوته، بينما كان اسماعيل (اسماعيل ياسين) يكشف على أوراق اليانصيب التى إشتراها من حسين (حسين عبدالنبى) بائع أوراق اليانصيب، وحاولت لهلوبه وثريا، إقناع أمين ببرائة هدى، وقاموا جميعاً بمصاحبة هدى أثناء خروجها من المستشفى، وأقام حسن بيه درويش حفل بمناسبة خروج هدى من المستشفى، وإستغل عزيز الفرصة، ليعاير أمين بفقره، فترك الحفل والفرقة، وإمتنعت هدى عن العمل، واراد عزيز تفعيل الشرط الجزائى فى عقدها، ولكن الخبيث حسن بيه درويش، اقترح عودة أمين للعمل، وزيادة أجره ومعه بقية زملاءه، وتحسنت الأحوال، وإشتروا سيارة جيب قديمة، وعرض عليهم المعلم عاشور (محمود لطفى) العمل فى فرقته الجديدة، ولكنهم إعتذروا له، وتوالت نجاحاتهم، حتى دبر عزيز وحسن بيه درويش مكيدة، لتجد هدى نفسها جالسة مع حسن بيه، وينقطع النور، ويحضر أمين، ويشاهد حبيبته هدى مع حسن بيه درويش، فيظن فيها سوءاً، ويقطع علاقته بها، ويترك الفرقة، ويضطر لبيع عفش البيت، وعندما أرادوا بيع السيارة، إستولى عليها الخواجه ينى، تسديداً لحساب القهوة، الذى لم يدفع من عدة سنوات، ودفع لهم الفرق خمسة جنيهات، وتذكر أمين المعلم عاشور، فإتصل به ووافق على العمل معه، وتكوين فرقة جديدة، وإستعان بالمطربة والراقصة نعيمه فوزى (عايده سلطان)، التى إتفق معها عزيز، وإشترى ذمتها، بأن تحضر البروفات، وفى يوم الإفتتاح تهرب، وتتخلى عن الفرقة، وتم لهم ماأرادوا، وذهب رجال عزيز شلاضيمو وماشيست لإثارة المتفرجين فى الصالة، لعدم وجود راقصة، ولكن ثريا إتصلت بهدى، وطلبت منها إنقاذ الموقف، والرقص بدلاً من الراقصة الهاربه، حتى تتحسن علاقتها مع أمين، وعندما حضرت هدى، خطفها رجال عزيز، وشاهدهم حسين بائع اليانصيب، ولكن رجال عزيز، خطفوه وحبسوه مع هدى، غير أن حسين تمكن من إرسال خطاب من هدى الى إسماعيل كتبت فيه أنها مخطوفة مع حسين فى التياترو المقابل، فقام إسماعيل بإستدعاء أصدقاء حسين بائعى اليانصيب حصيره وتعويره، وبطاطس ماسح الأحذية وبائعى البطاطا والترمس والسميط والجرايد، وجامعى الزبالة والحواة ولاعبى البيانولا والثلاث ورقات، وقاموا بالتراشق بالبطاطا والترمس، مع رجال عزيز، حتى تغلبوا عليهم، وانقذوا هدى وحسين، وقدموا الاستعراض الغنائى الراقص، مدرسة الرقص، وحققوا نجاحاً كبيراً. (الحب بهدله)


ملخص القصة

 [1 نص]

ثلاث فتيات يعملن في أحد الملاهي الليلية، على علاقة بثلاثة شبان يعملون معهن في الملهى نفسه، أحدهم وهو المغني يهيم حباً بالراقصة ويحلم بتنفيذ الاستعراض الذي قام بتأليفه، لكن يرفض الثري صاحب الملهى تنفيذه، فيقرر مع زملائه تأجير أحد الكباريهات وتحاول الراقصة الانضمام إليهم لكن تتعرض لتهديدات من صاحب الكبارية الذي يختطفها ويحتجزها، فيحاول المغني وأصدقاؤه إنقاذها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

ثلاث فتيات يعملن في أحد الملاهي الليلية وهن على علاقة بثلاثة شباب يعملون معهن في الملهى نفسه، أحدهم هو المغني ويحلم بتنفيذ الاستعراض الخاص به.