يقرر طارق الزواج والسفر، وتُصدم حصة عندما يتركها والدها ولا يصطحبها معه، ويقترح عطية على أم عبدالله مشاركته في مشروعه الجديد، وتشتري أم جاسم المنزل وتسلم ملكيته لزهور.