المكالمة القاتلة  (1996)  Elmokalma Elqatela

5.5

فتاة لاهية تعاكس أحد الأشخاص بالتليفون، وتقول له إنها تملك الدليل على أنه قتل زوجته، ويكون هذا الشخص قد قتل زوجته بالفعل، فيشتري سكوتها لكنها تلجأ إلى إبتزاز القاتل فيدبر لقتلها، ولكن فاتن الصحافية...اقرأ المزيد ابنة خال هذه الفتاة تتمكن من إنقاذها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [8 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

فتاة لاهية تعاكس أحد الأشخاص بالتليفون، وتقول له إنها تملك الدليل على أنه قتل زوجته، ويكون هذا الشخص قد قتل زوجته بالفعل، فيشتري سكوتها لكنها تلجأ إلى إبتزاز القاتل فيدبر لقتلها،...اقرأ المزيد ولكن فاتن الصحافية ابنة خال هذه الفتاة تتمكن من إنقاذها.

المزيد

القصة الكاملة:

تشعر الصحفية فاتن حسنين (معالى زايد) بالضعف والقهر، لأنها لم تقتل زوجها عندما رأته فى سرير الزوجية مع إمرأة أخرى، وإكتفت بطلب الطلاق، وإستغلت عملها كصحفية للتنفيس عن غضبها، فى...اقرأ المزيد مقالات تهاجم فيها الرجال، وتطلب من النساء إكتساب الجرأة للثأر من الرجال، وإضطر رئيس التحرير (محمد مندور) لحجب الكثير من مقالاتها، لتطرف فاتن فى هجومها على الرجال. الدكتور عبدالغفار طبيب ناجح ومشهور، يمتلك فيللا فخمة مكونة من ثلاثة أدوار وحمام سباحة بداخل الفيللا، يعيش فيها مع زوجته عايدة (ليلى جمال) وإبنته الشابة سهير (رانيا فريد شوقى)، وقد تركهم وحدهم وسافر للخليج لتحسين دخله المادى، مما جعل زوجته عايده تبحث عن المتعة مع الشباب الأصغر منها، وتطلب الطلاق من زوجها، وعندما وصلتها ورقة الطلاق، أقامت إحتفال فى أحد الملاهى الليلية، ثم تزوجت من الشاب، الطامع فى ثروتها، إلهامى (عمرو يسرى)، وسافرت معه الى باريس، لقضاء شهر العسل. أما إبنتهما سهير، التى تعودت على السهر والرقص حتى الصباح، عندما كانت تقيم فى لبنان، فقد شعرت بالزهق والملل، فى الفيللا الكبيرة، التى تعيش فيها وحدها، وقررت الدادة أم طارق (نعمات عبدالناصر) إن تترك إبنها طارق، وتعيش مع سهير فى الفيللا. بدأت فاتن فى كتابة مقالات على شكل قصة، مستغلة فيها أحوال ابنة خالها سهير، وأمها عايدة، وزواجها من الشاب إلهامى. ولم تفلح محاولات سهير للعيش مع إبنة عمتها المطلقة فاتن، لأن زوج عمتها حسنين عبدالمقصود (عبدالمحسن سليم)، كان يمنع إبنته المطلقة فاتن من الإختلاط بسهير، إبنة المتصابية عايدة، ولكى تشغل سهير وقتها، كانت تتصل بأرقام تليفونية لا تعرف أصحابها، مستغلة دليل التليفونات، فإذا كان على الطرف الآخر إمرأة، قالت لها أنها الزوجة الثانية لزوجها، وإذا كان رجلاً، قالت له رأيت مافعلت، ومعى الدليل، وأنها تعرفه جيداً، وتصادف فى أحد الإتصالات أن كان على الطرف الأخر، رجلاً قد قتل زوجته للتو، ودفنها فى حديقة المنزل، وعندما شعرت بخوفه، إتصلت به مرة أخرى وطلبت مبلغ ٣٠٠ ألف جنيه مقابل الدليل على فعلته، ووافق الرجل، وحددت له ميعاد بحديقة الأسماك، وذهبت معها فاتن، وكانت المفاجأة وجود المبلغ فى المكان المتفق عليه، وخافت فاتن، وأخذت سهير المبلغ وعادت للمنزل، حيث تتبعها القاتل، وعرف عنوانها وعنوان فاتن، وتمكن من إقتحام الفيللا وضرب سهير بآلة حادة، وظن أنها ماتت، وفتش عن المال فى جميع أنحاء الفيللا، ولم يعثر عليه، وتم نقل سهير للمستشفى، وقام القاتل بمراقبة فاتن، ووضع سماعات فى تليفونات الفيللا لمراقبة المكالمات، وطارد فاتن حتى إنهارت أعصابها، ولكنها تمالكت نفسها، وقررت تحدى القاتل والقبض عليه، وصارحت رئيس التحرير بنيتها، وعاود القاتل ملاحقة فاتن، والتى عادت لخوفها وهلعها، حتى عاودها الانهيار العصبى، وإمتنعت فاتن وسهير عن إبلاغ البوليس بكل شيئ، فكان رئيس المباحث عزت (محمد توفيق ابراهيم) يبحث عن مجهول، وليس لديه إى معلومات، وقد عثر البوليس على ٣٠٠ ألف جنيه، بحجرة سهير، مخبأة بالثلاجة، فشك فى الأمر، وكلف النقيب ممدوح من قوة أسيوط، لإنتحال شخصية طبيب، والتقرب من فاتن، لإقامة علاقة معها، ومراقبتها عن قرب، حتى علم بموضوع المكالمات التليفونية، وتوصلوا للقاتل، وأعدوا له كميناً فى المستشفى، وتم القبض عليه. (المكالمة القاتلة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • مصر


  • محاولة لإخراج فيلم رعب وإثارة مقتبس من أفلام أجنبية.

  • مقتبس عن الفيلم التليفزيونى الأمريكى رأيت مافعلت (I Saw What You Did) انتاج عام ١٩٦٥.

المزيد

تعليقات