أحرقت الملكة إيزابيلا معاهدة تسليم غرناطة لعدم الالتزام بها، وكان ابن الأمير من بين الرهائن للأسبان، بينما حاول عبدالله الزغل وغسان ونعيم نقض الهدنة لإشعال الحرب.