قاوم أبو غسان الإسبان وجُرح، بينما أراد ملكهم رأسه وسيفه وفرسه. تعهد الإسبان بإعطاء الأمير عبدالله ثلاثين ألف قطعة ذهب مقابل غرناطة، وخطط الأمير لاستدراج غسان خارج القصر لتسليمه لهم.