رفضت فدوى وضع السم في شراب غسان، ودخل غسان الخان وعرف ما يخططه أبو القاسم وحاول إعطاء السم له، متهمًا فدوى، فيما انفصلت علُوة عن أبيها وذهبت مع نعيم.