محتوى العمل: فيلم - ألف ليلة وليلة - 1941

القصة الكاملة

 [1 نص]

نتيجة للخيانة الزوجية، قرر الأمير تاج الفضل، الإنتقام من بنات حواء، بالزواج منهن، وقتلهن فى اليوم التالى، حتى آتى على بنات المملكة، وإضطر للزواج من شهر زاد، ابنة كبير وزراءه، غير أن شهر زاد كانت من الذكاء، بحيث قصت عليه الكثير من الحكايات المثيرة ، مما إضطره للإبقاء على حياتها، حتى تنتهى من حكاياتها، حتى مر على زواجهما ألف يوم، أنجبت فيهم ثلاثة أبناء، ولم يشفع لها أنها أم أبناءه، ليعدل عن قرار التخلص منها، فلما كانت الليلة الألف وواحد، شرعت فى قصتها الجديدة، عن السلطان حلم الملوك الذى خرج وأسرته فى رحلة بحرية مع أخيه أنس الملوك وأسرته، حينما هبت عاصفة عاتية أغرقت المراكب، وتم إنقاذ الجميع، عدا الأمير الرضيع بهاء الدين، الذى حملته الأمواج، حتى عثر عليه الصياد الفقير عثمان عبدالباسط، الذى حمله لزوجته العاقر زليخة، لتتخذه ولداً، وأطلقوا عليه إسم مرجان، والذى كبر حتى أصبح يافعاً، يساعد والده فى الصيد، ولكن تم القبض على عثمان لأنه يصطاد بجوار قصر السلطان أنس الملوك، ولكن الأميرة مديحة أنس الملوك، أنقذته من السجن، ومنحته صرة من المال، وأطلقت سراحه، واراد مكافئتها، فأرسل إليها سمكة كبيرة مع إبنه مرجان، والذى لم يستطع التعرف عليها، فقابلته على انها جارية الأميرة، وسرعان ماتسرب الحب الى قلبيهما، وفى نفس الوقت كان المستشار الأول للمملكة يتآمر للإستيلاء على الحكم، فأحضر نصاباً، وإدعى أنه الأمير لادن بن طنجر، ليتزوج من الأميرة مديحة، ثم يقتسمان المملكة بعد ذلك، وعندما قبض الحرس على مرجان، وذهبوا به الى المستشار الاول، الذى شاهد خاتم الملك على كتفه، فعلم أنه الأمير بهاء الدين المفقود، فوضعه فى السجن، تمهيداً لإعدامه. عثر عثمان على صندوق أسود، وجد به العفريت ضباب، الذى كافأه بعصاة يحقق بها مايشتهيه، إذا قال عبارة ياسحلوب يادحلوب هات المطلوب، وقرر عثمان إفتتاح مطعماً كبيراً، به كل أنواع الطعام، ولأنه خاف من أثر ظهور النعمة المفاجئة عليه، قرر السفر الى إحدى المدن البعيدة، حيث لا يعرفه أحد، وإفتتح مطعماً، وجلس فى المطبخ يجهز الطعام بالعصا، ويساعده صبى بدين، يوزع الطعام على الزبائن، ولكن الصبى لم يقتنع بشغل العفاريت، فإستغل حاجة سلطان المدينة، لمن يشفى إبنته المريضة، فأقنع عثمان لشفائها بالعصا، ونجح عثمان وشفيت إبنة السلطان المتمارضة، التى كانت لاترغب فى الخطيب الذى أحضره والدها، وأخذ عثمان حقيبة مليئة بالمجوهرات، وقرر العودة للوطن مع إحدى القوافل، على جمل درجة أولى، ولكن بالطريق أغار عليهم اللصوص، وإستولوا على حقيبة المجوهرات، وتم أخذهم أسرى وبيعهم فى سوق النخاسة، وعندما تعذر بيعهم، إرتدوا ثياب النساء، ليرغب فيهم المشترون، وتم بيع الصبى البدين لينضم لحريم السلطان، ولكن عثمان تمكن من دخول مكان الحريم لإنقاذ صبيه، وجاءه العفريت ضباب، ليخبره بورطة إبنه مرجان، وعاد به مسرعاً لأرض الوطن، وتمكن عثمان من كشف مؤامرة المستشار ولادن الى السلطان أنس الملوك، الذى قبض عليهما وأفرج عن مرجان، الذى رأت أمه خاتم الملك على كتفه، فعلمت أنه أبنها المفقود، بهاء الدين، الذى تزوج من إبنة عمه مديحه، وإنتهت القصة، وقرر الأمير تاج الفضل، العفو عن شهر زاد، والإكتفاء بها زوجة.


ملخص القصة

 [1 نص]

صياد يدعى عثمان، يعثر أثناء صيده على طفل صغير في سلة عائمة، فينتشله ويربيه ويعلمه الصيد. يتم القبض على عثمان ويدخل السجن لقيامه بالصيد في منطقة محرمة، وتدخلت ابنة الأمير لإطلاق سراحه. يعثر عثمان على قمقم وهو يصطاد ذات يوم، يفتحه فيخرج منه عفريت يكافئ عثمان بعصا سحرية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يعثر عثمان الصياد على طفل في سلة عائمة أثناء صيده، يأخذه ويربيه ويعلمه الصيد. وفي مرة أخرى يعثر عثمان على قمقم يفتحه ويحرر العفريت القابع فيه، ويكون هذا الأخير سببا بعد ذلك في معرفة حقيقة ابنه مرجان.