تبلغ زوجة أبو وليد عن اختفاء زوجها في ظروف غامضة، ويبدأ ناصر وعبدالرحمن في جمع معلومات عن آخر ظهور له، ويشكان في نسيبه سامي وشريكه أبو مبارك، ويقبضان عليهما.