تتشاجر فاطمة مع ابنها علي لأنه أخرج السيف من حجرتها دون علمها، وتحثه على التركيز في طلب العلم. يذهب علي إلى سالم ليسأله عن والده. تسأل دليلة زريق السماك عند الدنف، لكنه يخبرها أن لا أحد يعلم مكانه.