يتنكر علي ويذهب إلى التاجر الخائن الذي شهد زورًا ويأخذ منه أموالًا. يواصل علي تنكره وعمل المقالب في رجال الكلبي، ويطلق الأهالي عليه (الزيبق) لسرعة اختفائه.