ينفعل الكلبي على مساعده عثمان ويأمره بالبحث عن التاجر السكندري، ويفتش جميع الخانات لكي يعثر عليه. يقتل رجال الكلبي - شهبندر التجار ويشيعون في الحي أن علي الزيبق هو الذي قتله.