في إطار درامي وبعد ست سنوات قضاها في الغربة لدراسة الماجستير، يعود (يوسف) لقطر ويفاجأ بإصابة والده بالشلل ومسؤولية أمه عما حدث له، ويواجه أمورًا ومصاعب لم يكن يتوقعها.