حلقات المسلسل: مسلسل - الزعيم - 2011

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يُقيم زعيم الحارة أبو داغر حفلاً كبيرًا للاحتفال بالاستقلال، ويعلن عن اختيار كبير زعماء الحارات، في حين تشعر جميلة زوجة حسن بالاستياء من عدم قدرتها على الإنجاب.

أم حسن تخبر جميلة بوجود امرأة يمكنها معالجتها من العقم، ويحاول أبو كمال تحريض ظافر ضد أبو داغر ليتمكن من الفوز بزعامة الحارة.

يضطر أبو الدهب ترك العمل بعد مرضه، ويتولى سالم وظافر إدارة العمل بدلا منه، ويطلب أبو حسن من ابنه ضرورة الزواج حتى ينجب.

يكتشف داغر سرقة أولاده لأموال الوكالة، وتستمر أم حسن في التواصل مع الدجّالة لاعتقادها بوجود سحر لجميلة منعها من الإنجاب.

أبو داغر يطرد أبو عدنان من العمل، أما ظافر يحرض أبو الدعاس ضد حسن.

يحرق مجهول بضاعة أبو داغر، وتحقق الشرطة في الأمر ويرفض حسن التعاون مع الشرطة حتى ينتقم من الفاعل بنفسه، أبو الدهب يقرر توزيع أملاكه قبل وفاته حتى لا يرثه أولاد شقيقه.

تسافر جميلة لطرابلس للعلاج من العقم، أبو داغر يطلب من حسن تكليف شخص بتوزيع إعانات الفقراء، أما أبو دياب يصر على الإزاحة بشقيقة أبو كمال وتولي العمل بدلا منه.

يكتشف أبو ظافر أن ابنه يتعاون مع أبو الدهب من الباطن، ويجمع أبو داغر زعماء الحارات بمساعدة الأهالي في إيجاد عمل حتى تقل نسبة البطالة بالحي.

يستعد الجميع لاختيار كبير الزعماء، ويحاول الشيخ عمر تقديم النصيحة لرشيد بالاستقامة والابتعاد عن السكر، أما زوجة أبو الدهب تطلب يد إحدى بنات أبو داغر للزواج من ابنها.

يعمل نمر لدى حسن بالوكالة، وتعود جميلة من السفر ولكن بخيبة أمل عندما تتأكد من صعوبة حملها.

يضطر الزعماء إلى تأجيل اختيار كبير الحارات، أما ظافر فيطلب من أبو الدعاس التخلص من حسن، وابن داغر يرفض العمل بالوكالة.

أبو الدهب يخطب لابنه إحدى بنات أبو داغر وسط حضور الزعماء. حسن يكتشف براءة أبو نمر من السرقة ويعرض عليه العمل بالوكالة. وتنسب مشاجرة بين التجار تكشف أن داغر لفق تهمة لتيسير، فيغضب الأخير ويترك الوكالة.

تبدأ تحضيرات زفاف سامية وسالم. أما جميلة تخطب لحسن دون علمه. ويهدي حسن غويشة لنمر ليشجعه على الزواج واختيار عروس. يعتذر حسن لتيسير ويقنعه بالعودة، ومريم تبدي إعجابها بتيسير.

يزداد شك أبو الدهب في ابنه ظافر، فيكلف سالم بمراقبته. وظافر يرفض تنفيذ أمر والده بقتل حسن، والأخير يعارض أهله ويُصر على عدم الزواج مرة أخرى.

يُعقد اجتماع لاختيار الزعيم، ويعلن ظافر أن ابنه الأنسب، مما يثير دهشة الجميع. فيُترك القرار للشورى، بينما يسافر حسن ﻹتمام زواجه الثاني، ويشتد الخلاف بين أبو الدهب وأبو داغر حول أحقية الزعامة ومسؤوليتها.

تتصاعد الخلافات بين الزعماء حول تأييد أبو داغر وأبو الدهب، فيما تصر أم جميلة على اصطحاب ابنتها بعد فسخ خطبتها من حسن. تنهار جميلة من الحزن، وتتجدد مشاعر الحب بين تيسير ومريم.

تتقرب وداد من جميلة بعد زواجها من حسن، ويهديهما أبو حسن أسورة. وتتسب زوجة حمزة في إصابة سامية بالعمى، ويرفض تيسير دخول الوكالة إلا بخروج ابن داغر.

تتدهور حالة سامية بعد إصابتها، فيشعر حمزة ونعيمة بالذنب، وبعد توبيخ أخو رشيد له، يحاول إيذاء نفسه ويختفي، تاركًا الجميع في حالة قلق وبحث عنه.

تسافر سامية إلى حلب لتلقي العلاج، وأهل سالم يحاولون كشف ما يحدث مع سامية، أبو الدهب يبلغ الشرطة عن وجود قمح بالسوق غير صالح للتناول الأدمي.

ظافر يلوم على أبو الدعاس عدم قتل حسن، وتقع مشاجرة بين أبو داغر مع أبو الدهب، وسامية تبدأ في رحلة العلاج.

تؤجل اختيار الزعيم حتى يسترد أبو الدهب صحته، وما زال ظافر يسعى للتخلص من حسن حتى يصبح الزعيم.

يحرض ظافر أحد رجاله بالاعتداء على أبو داغر، مما ينشب مشاجرة بين أبو داغر وأبو دهب، فيطلب ظافر من أبو الدعاس مساعدته في حرق منزل أبو داغر، وتيسير يتعاون مع حسن على إعادة العمل بالوكالة.

تنشب مشاجرة بين أبو داغر وأبو الدهب بسبب ظافر الذي يعلن عن رغبته في الانتقام والتخلص من حسن.

تسترد سامية بصرها، وظافر يطلب من أبو الدعاس بنشر خبر بعمله معه، وزوجة حسن الثانية تطلب منه السفر إلى أهلها.

يطلق حسن زوجته الثانية، وأبو الدهب يبلغ الجميع بعقد اجتماع الزعامة، ويوبخ أبو الدهب ابنه على تعاونه مع أبو الدعاس.

يتفق ظافر وأبو الدعاس على قتل حسن وأبو داغر، فيتخذ الأخير حذره، وأبو الدهب يوافق على زواج ابنته من حسن حتى يصلح الأمر بينه وبين أبو داغر.

يتزوج حسن من شقيقة ظافر، وتنشب مشاجرات بين الأخير وأبو الدعاس بسبب المال، فيحاول حسن التصدي له ويساند ظافر.

يمرض أبو داغر بشدة، ويتقدم تيسير لطلب الزواج من شقيقة جميلة ويعقد قرانهما.

أثناء عقد اجتماع الزعامة يفقد أبو داغر وعيه فيؤجل الاجتماع، ويفاجأ الأخير بمحاولة شقيقته سرقة ختمه.

يتوفى أبو داغر، وتضع زوجة حسن مولوده الأول، وتقع مظاهرات ومشادات بين أهالي الحارة والجنود الفرنسيون عندما حاولوا السيطرة على الحارة.