يلوم حمدي نفسه ويؤنّب ضميره لسلوكه طريقاً غير شريف في جمع المال، ثم يبرر سرقته من الحاج عبدالرحيم باعتبارها بديلاً عن إنفاق ابنه نبيل على نزواته. ويتطلع حمدي دائماً بالزواج من ناريمان.