هدد بشندي صبري، أما عبده قرر مراقبة سكينة، يزعج عليوة بسبب اهتمام نادية بعملها وأنها ستترشح وكيلة وزارة ويطلب من زيزو أقنعها بالاستقالة، ذهب صبري إلى حسام من أجل إجراء محضر ضد بشندي، تخُبر نادية زيزو...اقرأ المزيد إنها قدمت بلاغ ضد جميلة وتطلب منه أن يسامحها، أما حسام اتفق مع بشندي من أجل إيقاع صبري، علم عبده أن سكينة باعت سلسلة من ذهبها، حزنت جميلة بعد معرفتها بأن ميس نادية هي من بلغت عنها، ترك عليوة نادية بعد معرفته بما فعلته مع جميلة.