يعتذر طارق لسارة عن طلب الزواج منها، وتحاول أم عبدالله إقناع أسماء بقبول الأموال التي عرضها فهد عليها دون أن يعترف ببنوتها، ويرفض فهد المبلغ الذي طلبته أم عبدالله ﻷسماء.