تصل للمخابرات معلومات عن اقتراب الحفار من سواحل داكار، فيُكلف شوكت بالسفر متخفيًا بجواز تركي حاملاً متفجرات، بينما تسعى سارة، التي فقدت زوجيها في الحرب، للانتقام من المصريين.