يتطلع الوزير للزواج من بشاير بعد طلاقها من عذاب، وينشر القاضي شعار ديوان السبيل ويطلب من أم عذاب تعليق الشعار، وتتوجه الأخيرة لكبير البصاصين لتقديم بلاغ باختفاء الصيادين.