يُصدم الحسيني رضوان بعدما يرى داليا رفقة نجله عمر وهو يُقبل يدها، وتذهب داليا إلى الحسيني وتحاول الاعتذار له فيرفض، ويحاول الحسيني إًصلاح علاقته بعمر.