يتقاعد محي، وبالرغم من حزنه تسعد زوجته عائشة لهذا القرار، ويبدأ الملل يتسلل لحياته، وعلى الجهة الأخرى ترفض أميرة طلب خطيبها شريف بالسفر للعمل بالخارج.