تتهم الشرطة أبو الروس بتحريضه على قتل أبو سمرة، لكنه ينكر التهمة مؤكدًا انشغاله في ذلك اليوم بالحفل، ويعترف أبو العمرين بمحاولة قتل أبو سمرة، الذي يتضح أنه زعيم عصابة خطير.