يطلب أبو الروس يد رضية من شقيقها أبو الكيف في السجن، وتصدم رضية بفكرة التخلي عن حبها لابن خالتها إسماعيل والزواج من أبو الروس، بينما منزل العائلة والمحل مرهونان لأبو الروس.