يحرض أبو الروس - عبدالله على ضرب إسماعيل، ثم يشتكي أبو الروس في المخفر من ضرب إسماعيل لعبدالله، ويُحرر محضرًا ضده بالاتفاق مع رئيس المخفر، الذي يأمر بالقبض عليه.