يعمل السائق (ريان جوسلينج) الماهر في قيادة السيارات كومبارس ، حيث يتولى القيادة بدلا من أبطال الفلم في المطاردات الخطيرة أثناء التصوير ، إضافة إلى عمله ميكانيكيا في الورشة التي يمتلكها (شانون)، وغير...اقرأ المزيد ذلك يعمل على مساعدة السارقين في عملية الفرار من الشرطة بعد إتمام مهامهم . وفي إحدى الليالي يتعرف على جارته (إيرين) ، ويقع في حبها، ويتبادلان الإعجاب، لكنها تتزوج من آخر وتتركه، وبعد فترة من الوقت يفاجأ بأنها وحيدة بعد موت زوجها، فيسعى إلى مساعدتها ليضمن لها حياة كريمة وآمنة.
يعمل السائق (ريان جوسلينج) الماهر في قيادة السيارات كومبارس ، حيث يتولى القيادة بدلا من أبطال الفلم في المطاردات الخطيرة أثناء التصوير ، إضافة إلى عمله ميكانيكيا في الورشة التي...اقرأ المزيد يمتلكها (شانون)، وغير ذلك يعمل على مساعدة السارقين في عملية الفرار من الشرطة بعد إتمام مهامهم . وفي إحدى الليالي يتعرف على جارته (إيرين) ، ويقع في حبها، ويتبادلان الإعجاب، لكنها تتزوج من آخر وتتركه، وبعد فترة من الوقت يفاجأ بأنها وحيدة بعد موت زوجها، فيسعى إلى مساعدتها ليضمن لها حياة كريمة وآمنة.
المزيدبلغ إجمالى الفيلم فى الولايات المتحدة اﻷمريكية يوم 20 نوفمبر 2011 حوالى $34,363,122
تم التصوير فى لوس أنجلوس ، كاليفورنيا ، الولاياتا لمتحدة اﻷمريكية
بلغت ميزانية الفيلم حوالى $15,000,000
انكشف الستار وبدأ الفيلم يلتقط أنفاسه الأولى، حيث ناطحات السحاب المصطفة والتي تشع أضواء عبر نوافذها، إلى جانب الموسيقى الرائعة التي تشعرك وكأن المشهد يتنفس وأحداثه تنبض صوتا قبل الصورة، ثم يزيد الأمر تشويقا ظهور "ريان جوسلينج" وهو يتحدث بهاتفه الخلوي قائلا "أنا سأوصلك وسأنتظر 5 دقائق، ولك أن تنهى مهمتك فى هذه الفترة الزمنية فأنا هنا سائق فقط ولا أحمل مسدساً". وتبدأ مطاردة شيقة بين السائق "ريان" ورجال الشرطة بالسيارات والهليكوبتر تشعرك بأنك أمام قصة غاية في المتعة. لكن كل هذا ينهار سريعا بعد...اقرأ المزيد انسدال تتر البداية، والذي تشعر بعده بهدوء غريب لا تعتاده في أفلام الأكشن، وتلك هي الفترة التي تكتشف فيها أن السائق يعمل (ميكانيكي) بورشة "شانون"، وكذلك دوبلير للمشاهد والسباقات الخطرة في الأفلام، كما أنه يقبل أحيانا القيادة واستخدام مهاراته في قيادة سيارة النجاة التي يهرب عبرها اللصوص بعد إتمام عملياتهم الإجرامية، على الجانب الآخر يتعلق السائق بجارته "إيرين" وابنها ويعلم منها سجن زوجها بعد تورطه في إحدى القضايا، وبعد قليل من الوقت يخرج الزوج من السجن ويصرح للسائق باستبذاذه من قبل إحدى العصابات وتهديده بقتل عائلته، حينذاك يقرر السائق مساعدته، لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيتطور لهذا الحد ويصبح نهرا من الدماء. ومن تلك الأحداث التي دارت، لم أتردد ثانية في إبداء الرأي حول احترافية "ريان" بإقناعي أنه سائق متميز عن غيره أو ترشيحي لممثل آخر لأداء ذلك الدور بدلا منه، لكن على الرغم من ذلك جاء أداءه الرومانسي جافا للغاية، فلم أشعر معه بالمشاهد الرومانسية التي أدتها "كاري موليجان" معه ببراعة، كذلك جاء السيناريو أشبه بالصامت، على الرغم من أن الأحداث ليست غزيرة بالحركة التي تعوض ذلك الصمت المبالغ فيه. كل هذه الأشياء لا تحصى بجانب الخطأ الفادح الذي قبله المخرج "نيكولاس ويندينج ريفن" داخل فيلمه، فها هو "ريان" وبعد قتله العديد من الأشخاص وبقع الدماء تلطخ معطفه الأبيض، يتجول بالشوارع في عدة مشاهد والشمس في كبد السماء دون خوف أو ارتباك وكأنه (جزار) بأحد المدابح المصرية، ما زاد الأمر سوءا هو ظهور سيارات الشرطة بأعداد كثيفة إلى جانب طيارة هليكوبتر في بداية الفيلم بمجرد علمهم بوقوع حادث سرقة، وفي باقي أجزاء الفيلم لم أسمع سارينة شرطة واحدة، على الرغم من وقوع أكثر من 10 جرائم قتل وأغلبها بشكل وحشي. نهاية كنت أتمنى لو صار الفيلم بقوة بدايته والتى تعد بتسع دقائق، لكن ليس كل ما يتمناه المشاهد دوما يراه.
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
ويا لها من 60 دقيقة كانت ..! | Benel Aamer | 0/0 | 17 ابريل 2016 |