تدور الأحداث حول شاب في منطقة شعبية، يعمل كمهندس كهرباء، يقع له حادث يتسبب في شحنه بالكهرباء، ليصبح مصدر طاقة كهربائية لمنزله وأهل منطقته، يقع في حب فتاة بعد أن صعقها بالكهرباء، وبسبب أزمة انقطاع...اقرأ المزيد التيار الكهربائي، يحاول المسؤولون استغلال قدرته لتعويض الكهرباء.
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | الثلاثاء 8 اكتوبر | 07:45 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | الأربعاء 9 اكتوبر | 04:45 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | الأربعاء 9 اكتوبر | 11:30 صباحًا | ذكرني |
تدور الأحداث حول شاب في منطقة شعبية، يعمل كمهندس كهرباء، يقع له حادث يتسبب في شحنه بالكهرباء، ليصبح مصدر طاقة كهربائية لمنزله وأهل منطقته، يقع في حب فتاة بعد أن صعقها بالكهرباء،...اقرأ المزيد وبسبب أزمة انقطاع التيار الكهربائي، يحاول المسؤولون استغلال قدرته لتعويض الكهرباء.
المزيدفي عام ٢٠١٢ عام الإخوان، وفى عز ذروة إنقطاع الكهرباء، بسبب عطل محطات توليد الكهرباء، لحاجتها للصيانة وقلة الوقود اللازم لتشغيلها، توجهت المهندسة أميرة ممدوح (أيتن عامر)، مندوبة...اقرأ المزيد شركة المحمول، لتركيب برج تقوية الإرسال، فوق سطوح أحد منازل بولاق الدكرور، وإعترضها حسين صالح (نضال الشافعي)، أحد سكان السطوح، ومنعها من إتمام عملها، بدعوي أن البرج يسبب الأمراض لساكني السطوح، وخلع لها ملابسه، ولكنها طلبت منه إرتداء ملابسه، وزيارتها فى مكتبها بالشركة للتفاهم، ولأنها حلوه وجميلة، فقد إستجاب حسين لطلبها، وتوجه للشركة وعرفها بنفسه، وهو حاصل على دبلوم صنايع، ويسعي للإلتحاق بكلية الهندسة، وقد أغرته بجمالها و٥٠٠ جنيه، دفعت نصفهم ووعدته بالنصف الآخر عقب التركيب. تم تركيب البرج على عجل، وسقط سلك عريان من عمال التركيب، وأثناء مسح حسين للسطوح بالمياه، التى تلمست مع السلك العريان، فأصيب حسين بصعقة كهربائية، وتم نقله للمستشفي على إثرها، وتقف أميرة بجانبه حتى شفاءه. إكتشف حسين أنه أصبح مشحوناً بالطاقة الكهربائية، ويصعق كل من لامسه، واستغلته والدته أم حسين (هاله فاخر) بامداد نسوان الحارة بوصلات كهربائية، لتشغيل أجهزتهم عند إنقطاع التيار، ثم قام والده صالح (لطفي لبيب) ببيع الكهرباء لمنازل ودكاكين الحارة، وإستغل المعلم محروس، صاحب البيت والقهوة الموقف، بتوصيل الكهرباء لتليفزيون القهوة أثناء المباريات، مقابل جنيه ونصف لحسين، مقابل كل مشاهد، وتولي الواد حمطة (رامي غيط) إدارة أعمال حسين، وتولت الصحفية عبير الألفي (صوفية)، الصحفية بمجلة النداء الإسبوعية، نشر أخبار وحالة حسين، الذى صافح الجميلة أميرة فصعقها بالكهرباء، وتم نقلها للمستشفي، وتم القبض على حسين، الذى كهرب أمين الشرطة شاهين (محمود صابر) والضابط سامح (أحمد فتحي)، الذى ظن حسين يخبيئ دينامو تحت ملابسه، فجرده من ملابسه، وعندما اكتشف تجرده من أي مصدر كهربائي، ظن أنه ملبوس بالجن، وخاف منه وأفرج عنه، خصوصاً بعد أن برأته المصابة أميرة من إيذاءها، وهو الأمر الذى ساعد حسين على الإقتراب من أميرة وتبادلا الإعجاب، وصارحها بحبه، فأخبرته أن الكهرباء التى صعقها بها، كانت كهرباء لذيذة، ورفضت أميرة مهندس الكمبيوتر (عمرو رمزي) الذى تقدم لخطبتها. ومع إنقطاع الكهرباء إنخفضت أسعار الثلاجات، وارتفعت أسعار الآواني الفخارية، مثل الزير والقلة القناوي، واجتمع مجلس الوزراء الإخواني وقرر، جلوس أفراد كل أسرة فى حجرة واحدة لترشيد إستهلاك الكهرباء، وإستيراد لمبات الجاز والكلوبات لتوفير الكهرباء، والإستحمام مرة واحدة فى الإسبوع لترشيد المياة. إستغل مستشار الرئيس مرسي، اللواء محمود ادريس (صبري عبدالمنعم)، الطاقة الكهربائية التى يحملها حسين، للخروج بالبلاد من أزمة الكهرباء، ومنحه فيللا كبيرة، وسيارة خصوصي، ومبلغ كبير من المال، نقله لعالم الأثرياء هو وأسرته، التى إنتقلت من الحارة، إلى الفيللا الكبيرة، وقام حسين بخطبة أميرة من والدها ممدوح (أحمد راتب). عادت الكهرباء ودارت المصانع وإفتتحت المستشفيات وعملت الأجهزة الكهربائية، بعد توليد الكهرباء من جسد حسين، ولكن الدكتور وزير الصحة (إحسان الترك) إكتشف التأثير الضار على صحة حسين، جراء هذا التوليد، وإنه سيموت قريباً، ولكن المسئولين لم ياخذوا بهذا التقرير، وهددوا الدكتور، فقرر الدكتور تسليم التقارير إلى أميرة قبل هروبه للخارج، وتواعدت أميرة مع الصحفية عبير، لتنشر التقارير على الشعب بمجلة النداء، وفى نفس الوقت سقط حسين من الإعياء، وتم نقله للمستشفي، وقام المسئولين بمحاولة إغتيال أميرة، لمنعها من تسليم التقارير، وإنقطعت الكهرباء عن حجرة العمليات، أثناء إنقاذ أميرة، لتقوم الصحفية عبير، بإخبار حسين بالأمر أثناء وجوده بالعناية المركزة، فتحامل على نفسه مضحياً بحياته، وأمد المستشفي بآخر شحنة فى جسده، وتم إنقاذ أميرة، وسقط حسين يصارع الموت، ولكنه نجا من موت محقق، وفقد جسده طاقته الكهربائية، وعاد إنسان طبيعي، فقام المسئولون بطرده من الفيللا وسحب السيارة منه، فعاد إلى الحارة مع أهله. وعندما عاني المسئولين من قلة المواد البترولية، إكتشف حسين أن بوله أصبح بنزين ٩٥، ليبدأ رحلة جديدة مع المواد البترولية. (ضغط عالي)
المزيد