يتأكد كمال من نسبه ﻷسرة نعمان بشكل قاطع، ويشرد محروس في الشوارع، ويعود كمال وراضية معززان مكرمان إلى بيت العائلة، ويُحرم فخري وراضية وفريد من كل شيء يخص عائلة نعمان.