يتناول العمل مجموعة من القصص التي وردت في القرآن الكريم عن النساء، منذ الجاهلية ومع بداية دخول الإسلام.
تتسلل سلمى لتدريبات الجيش في هيئة رجل لتعلم فنون القتال قبل كشف أمرها، فيحكي والدها القاضي صفي الدين قصة حواء زوجة نبي الله آدم.
يتناول العمل مجموعة من القصص التي وردت في القرآن الكريم عن النساء، منذ الجاهلية ومع بداية دخول الإسلام.
المزيدالقاضى صفى الدين يمتاز بالحكمة والعدل الرشيد ويشهد له بالعدل فى حكمة ولكنه طيب القلب رقيق المشاعر توفيت زوجته منذ زمن وله ابنة وحيدة تدعى سلمى وهى فى الخامسة عشرة من عمرها والتى...اقرأ المزيد تعاونه فى تربيتها المربية وديدة وكانت سلمى تعتقد بأن الفتاة أقل قدراً من الفتى وكانت تتمنى أن تكون صبياً لدرجة أنها تنكرت فى لبس أحد الجنود واشتركت فى التدريبات الخاصة بهم وعندما علم والدها وبحكمه القاضى وعقله الرشيد فكر أن يشعرها بأهمية دور النساء فى الحياة وأخذ بقص قصص النساء المذكورات بالقرآن وأهمية دورهم فى الحياة وبدأ بقصة أم البشر السيدة حواء رضى الله عنها ...
المزيد