طلب سعد معلومات عن مصطفى بعزق وعرقل نشاطه في جميع المجالات، وغرق أهل الدائرة بالخير والهدايا. أُرسل عقد عمل لعادل ابن عصمت في الخارج، والتقى عادل بإنجي، فيما تلقى سعد تهديدًا خارجيًا بتصفية أعماله.