النيابة توجه التهمة لعواد. السائق يسلم متعلقات خالد، ومسعود يؤكد أن جمالات هي القاتلة. سامي يعترف برؤية خالد يقتل الرجل، والقضية تُغلق ويُفرج عن عواد.