تتذكر ليلى كيف تزوجت من يعقوب، وكيف عاشا سويا في حب ونعيم، إلى أن وصل الأمر إلى الأسو بعد أن طُرد من عمله وفقد أمواله، وترفع عليه دعوى طلاق.