تقبض الشرطة على علي وتتهمه بسرقة الأموال، فيدلي عبده بأقواله عن ميراثه من خالته، وأنه طلب من علي توزيعه على الفقراء، وأن سارق غانم هو الذي سرق أموال دسوقي، وتبشر نميسة - عبده بحملها.