يطلق أبو عبده إحدى زوجاته حتى يستطيع الزواج من أخرى، ويكتشف الزعيم سرقة ابنته زهرية للذهب، ويتضح أن الذي أخذه جامع القمامة أبو شاهين.
تنشب مشاجرات بين الضرائر في منزل أبو عبده، وعبيد يتشاجر مع زوجته زهرية لما فعلته، ويبحث الزعيم عن أبو شاهين حتى يعيد ما أخذه.
يحاول الزعيم التواصل مع صفون لمعرفة الشخص الذي أخذ جرة الذهب من وسط القمامة، وتستمر مشاكل الضرائر في منزل أبو عبده.
ينتشر خبر جرة الذهب المفقودة في الحارة، أما فتحية تسعى لطلاق أبو عبده لزوجته بدرية.
يطلق أبو عبده زوجته الثانية، ويكتشف الزعيم أن أبو حاتم باع ثلاث جرات لأشخاص مختلفة ومن بينهم جرة الذهب فيبدأ الزعيم في البحث عنهم.
يستمر الزعيم في البحث عن الجرة، ويساعده عبده في ذلك، أما بدرية تلجأ للدجل وأعمال السحر للسيطرة على أبو عبده.
نتيجة لفشل الزعيم وعقيد الحارة في العثور على جرة الذهب، يقرر الأخير بيع منزله حتى يدفع ﻷبو عبده أمواله.
الزعيم يخبر عقيد الحارة بتوليه أمر جرة الذهب، وأبو عبده يطلب من أمه وداد البحث له عن عروس جديدة.
تصل معلومة للزعيم معلومات عن احتمال وجود جرة الذهب لدى السمسار أبو زغلول، أما أبو عبده يستعد للزواج من سعدية، فتدعي بدرية كذبا بحملها حتى تعود ﻷبو عبده.
يكتشف الزعيم شراء أبو زغلول لمنزل ومحل جديد فيتأكد بأنه عثر على الجرة، وفي الوقت الذي يتقدم فيه أبو عبده للزواج من سعدية يقرر أبو فوال خطبتها.
أبو زغلول يخبر الزعيم بشرائه لأكثر من جرة ويؤكد على تركهم في منزله القديم، أما أبو عبده وأبو فوال يتشاجران بسبب سعدية.
يقرر العقيد النزول عن وظيفته للزعيم، ويتضح أبو صخر شراء كل أثاث منزل أبو زغلول، فيبحث عنه العقيد والزعيم.
تجتمع نساء الحارة في محاولة معرفة كل المعلومات عن الجرة التي يبحث عنها الزعيم والعقيد، ويرسل اﻷخير أبو شهلوب لمعرفة كل شيء عن أبو صخر.
تطرح سعدية أحجية على كل من أبو فوال وأبو عبده، وتعلن أن من يتمكن من حلها سيتزوجها، ويكتشف الزعيم وجود جرتين لدى أبو طلعت فينطلق العقيد لمعرفة أيهم المقصودة، ورجال الحالة يطالبوا الزعيم بتفسير ما يحدث.
يقرر رجال الحارة مساعدة الزعيم في البحث عن جرة الذهب، إلا أبو فهد يرفض ذلك.
يذهب الزعيم لأبو رياح ليساعده في العثور على الجرة، ولكن يخبره الأخير بأن الجرات سقطت في الترعة، فيبدأ الزعيم والعقيد للبحث عنها.
يكتشف الزعيم أن سعدون أخذ جرة بالقرب من الترعة، وأن طرطور هو الذي سرق الجرات، وما زالت ستات الحارة يبحثن في أمر الجرة.
أبو طرطور يخبر الزعيم بأنه أعطى الجرة هدية لأبو نوظك، أما أبو عبده وأبو فوال يحاولان حل اللغز الذي وضعته سعدية للزواج من أحدهما.
أبو نوظك يخبر الزعيم أن الجرة وضعها لدى جعفر، وأن أبو توني نقلها مع الأسلحة للفدائيين.
يضطر الزعيم لطلب مساعدة كبير الحارات في أمر الجرة، ويقرر رجال الحارة اختيار عقيد جديد للحارة إذا فشل العقيد الحالي في العثور على الجرة.
تخطط فريال مع جارتها فوزية لتحريض زوجها ضد أشقاءها بسرقتهم الجرة، وأبو عبده وأبو فوال يحلا اللغز وتقرر سعدية الاختيار بينهما.
يطرد أبو فهد شقيقاته البنات، وتوافق سعدية على الزواج من أبو عبده، أما الزعيم فيكتشف أن البدوي أبو سطار هو الذي أخذ الجرة.
يٌقام حفل زفاف أبو عبده وسعدية، أما فوزية فتحاول إفساد الحفل، وأبو العز يوعد الزعيم مساعدته في البحث عن الجرة.
يكتشف أبو عبده وجود ابن شاب له من إحدى زوجاته السابقات، وأبو العز يستمر في البحث مع أبو سطار على الجرة.
يكتشف أبو العز أن الجرة وضعت ضمن أثاث العروسة التي تزوج منها ابن أبو سطار، فيقرر الزعيم البحث عنها هناك.
يتوجه الزعيم إلى والد العروسة، ولكن الأخير يتوفى قبل معرفة مكان الجرة، وأبو نوظك يبحث عن أبو شهلوب أملا في معرفة حقيقة الجرة.
فريال تقنع زوجها أبو فهد ببحثه عن الجرة، ويُصدم الجميع عندما تخبرهم أم العروسة أن الجرة أخذها جوهرجي.
يفاجأ أبو فهد باختفاء الجرة من غرفته، وسعدية تتسب في وقوع مشاكل مع شقيقة أبو عبده، أما عقيد الحارة فيمرض بشدة.
الزعيم يخبر رجال الحارة بأن الجرة في حوزة حكيم الشام، ويسترد العقيد صحته، ويستعد رجال الحارة لتصدي لعسكر الفرنسيين بالحارة.
يعثر أبو حتو على جرة الذهب ويسلمها لعقيد الحارة، وينجح رجال الحارة في إخراج العسكر الفرنسيين من الحارة.