تصل معلومة للزعيم معلومات عن احتمال وجود جرة الذهب لدى السمسار أبو زغلول، أما أبو عبده يستعد للزواج من سعدية، فتدعي بدرية كذبا بحملها حتى تعود ﻷبو عبده.