The Boy Next Door  (2015)  الفتى في المنزل المجاور

5.9

يدور الفيلم حول امرأة (جينيفر لوبيز) التي حصلت على الطلاق حديثا ، وتعيش مع ابنها ، تتعرف على شاب وسيم انتقل حديثا في المنزل المجاور لهم ، ويُعتبر صديقا لابنها ، تتطور العلاقة إلى أن تأخذ منحنى مرضيا...اقرأ المزيد خطيرا ، وعندما تريد هي أن تضع حدا لهذه العلاقة للحفاظ على نفسها وابنها ، يحدث ما لم يكن في الحسبان .

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يدور الفيلم حول امرأة (جينيفر لوبيز) التي حصلت على الطلاق حديثا ، وتعيش مع ابنها ، تتعرف على شاب وسيم انتقل حديثا في المنزل المجاور لهم ، ويُعتبر صديقا لابنها ، تتطور العلاقة إلى...اقرأ المزيد أن تأخذ منحنى مرضيا خطيرا ، وعندما تريد هي أن تضع حدا لهذه العلاقة للحفاظ على نفسها وابنها ، يحدث ما لم يكن في الحسبان .

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم تصوير الفيلم بأكمله في 25 يومًا فقط.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

أفلام المقاولات اﻷمريكية

من إخراج روب كوهين، وتأليف باربرا كوري، وبطولة كلً من المطربة (جينيفر لوبيز) والممثل (ريان جوزمان) تدور أحداث الفيلم الأمريكي (The Boy Next Door) حول سيدة مطلقة تٌدعى كلير بيترسون تعيش مع ابنها في حي هادئ، وتتعرف على جارها الذي انتقل حديثا حيث تنشأ بينهما علاقة ما يترتب على إثرها وقوع كلير في العديد من المشاكل. مبدئيا يذكرني فيلم (The Boy Next Door) بأفلام المقاولات المصرية، والتي قدمت في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات حيث اعتمدت على الأرباح التجارية بشكل أكبر من تقديم فكرة جديدة، وشبيه...اقرأ المزيد بالعديد من الأفلام الهولييودية المكررة، والتي تثار فيها وتعتمد على العلاقة الجنسية بين المدرسة والطالب. بل جاءت أغلب أحداث الفيلم ركيكة ومهلهلة، كما أن السيناريو الذي قدمته (باربرا كوري) جاء فقيرا لا يحتوي على أي حبكات درامية، وكانت أغلب المشاهد يعتمد فيها كوهين على إطلالة جينفير الرائعة وظهر ذلك في العديد من المشاهد الجنسية التي جمعت المدرسة بجارها، وعلى نفس الغرر جاء المشهد الأخير بالفيلم عندما حاولت كلير إنقاذ ابنها وطليقها من (نوه) فكان متوقعا بشكل كبير، ويمكن التنبؤ بكل ما فيه ومتفقدا ﻷي حس مشوق. أما بالنسبة لجينفر فهي كعادتها متألقة دائما، وبالرغم من أنه وصلت إلى سن 45 عاما؛ إلا أنها مازالت تبدو أصغر، واستطاعت من خلال شخصية المدرسة كلير أن تثبت موهبتها مع أن الشخصية تميل بهدوئها وبساطتها للكثير من الأدور الفنية التي قدمتها سابقا مثل دورها بفيلم (Parker) مع النجم ( Jason Statham) عام 2013. ومن ناحية الموسيقى التصويرية فكانت مناسبة لحد ما، ولا نستطيع أن نقول أنها أضفت بعض الحماسية أو الإثارة للأحداث، ولكن أقصى ما يقال أنها خدمت المشاهد الرومانسية بالفيلم.

أضف نقد جديد


تعليقات