Mr. Smith Goes to Washington  (1939)  السيد سميث يذهب إلى واشنطن

5.5

البرئ المثالي (جيفرسون سميث) يتم تعيينه على سبيل اللهو والمرح مِن قبل حاكم ولايته الطائش. فيعيد جيفرسون اتحاده مع السيناتور (جوزيف باين) عضو مجلس الشيوخ في الولاية وبطل طفولته.. في (واشنطن)، يكتشف...اقرأ المزيد سميث العديد من أوجه القصور في العملية السياسية؛ فيخوض صراعًا مع رئيس الحكومة السياسي (جيم تايلور).

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




صور

  [1 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

البرئ المثالي (جيفرسون سميث) يتم تعيينه على سبيل اللهو والمرح مِن قبل حاكم ولايته الطائش. فيعيد جيفرسون اتحاده مع السيناتور (جوزيف باين) عضو مجلس الشيوخ في الولاية وبطل طفولته.. في...اقرأ المزيد (واشنطن)، يكتشف سميث العديد من أوجه القصور في العملية السياسية؛ فيخوض صراعًا مع رئيس الحكومة السياسي (جيم تايلور).

المزيد

القصة الكاملة:

هوبر(Guy Kibbee)حاكم احد الولايات الغربية،أراد تعيين نائبا فى البرلمان بدل النائب المتوفى سام فولى،واقترح عليه رئيس الوزراء الفاسد جيم تايلور (Edward Arnold)ان يعين احد الرجال...اقرأ المزيد الذين يصلحون لأن يكونوا إلعوبة فى أيديهم،بينما اقترحت عليه اللجان الشعبية تعيين رجل إصلاحى ليقضى على الفساد المستشرى فى المجلس. إحتار هوبر فى التوفيق بين الرغبتين وأخيرا عثر على جيفرسون سميث(James Stewart)رئيس البوى رينجرز وهو وجه مألوف يرضى عنه الشعب،وفى نفس الوقت ساذج ومثالى يمكن التلاعب به. وفى المجلس يتقابل سميث مع صديق والده النائب المحترم علنا والفاسد سراً جوزيف باين(Claude Rains)والذى يأخذ سميث تحت جناحه ويعرفه على ابنته الشابة الجميلة سوزان(Astrid Allwyn). ولكى ينشغل سميث كلفه جوزيف باين بتبنى مشروع أراض تمنح للشباب وتسدد بأقساط طويلة الأمد بقرض حكومى كبير،وتعاون جهات شعبية،وبدأت التبرعات تتدفق على المشروع. إكتشف سميث أن المشروع يؤدى سراً الى كسب غير مشروع بقيادة جيم تايلور،وبدعم من السيناتور جوزيف باين. حاول تايلور إلصاق تهمة فساد بسميث بإدعاء انه قد إمتلك أراضى بالمشروع،بقصد التخلص منه ويصدم سميث لأن جوزيف لم يدافع عنه،ويهرب.تتدخل كبيرة موظفى المجلس كلاريسا ساندرز(Jean Arthur)المقتنعة بسلامة موقف سميث،وتطلب منه تأجيل مشروع القانون بالمجلس حتى يمكنهم إثبات براءته،قبل التصويت فى المجلس بطرده. يحاول سميث الاتصال بالناخبين ليوضح موقفه ويعاونه البوى رينجرز،ولكن المعارضة كانت قوية لأنها مسيطرة بقيادة تايلور على محطات الاذاعة والصحف. وعلى الرغم من فقد كل الآمال فى إثبات براءة سميث،إلا ان بارقة أمل ظهرت عندما اكتشف جوزيف باين ان أصوات كثيرة من الشعب بدأت معرفته على حقيقته،وتطالب بطرده،وان رئيس المجلس(Harry Carey) بدأ فى صف سميث،اقدم جوزيف على الانتحار قبل القبض عليه،ولكنه قبل ان ينتحر دخل للمجلس واعلن المخطط الذى دبر للتخلص من سميث،واعترف ان سميث برئ. (Mr. Smith Goes to Washington)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم





  • هل العمل ملون؟:
  • لا

  • مواقع التصوير
  • الولايات المتّحدة

  • ميزانية الفيلم:
  • 1,500,000 دولار أمريكي


تعليقات