One, Two, Three (1, 2, 3)  (1961)  واحد، اثنين، ثلاثة

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

ماكنمارا، رئيس فرع شركة الكوكاكولا في برلين، تصاب حياته بالفوضى، عندما يطلب منه رئيس الشركة، العناية بابنته سكارليت، التي ستأتي في رحلة سياحية. تأتي سكارليت وتقضي وقتها في مرح...اقرأ المزيد ومجون وسهر حتى الصباح، ويفقد ماكنمارا السيطرة عليها، ويفاجأ بزواجها من شاب شيوعي.

المزيد

---

القصة الكاملة:

الأمريكى ماكنمارا (James Cagney) هو رئيس مكتب شركة الكوكاكولا فى برلين بألمانيا الغربية، ويشعر بأنه يجب ان يرأس مكتب الشركة فى أوروبا كلها، ومقره فى لندن، بينما ترى زوجته فليس...اقرأ المزيد ماكنمارا (Arlene Francis) ان يحصل زوجها على وظيفة ثابتة ومستقرة، فى المكتب الرئيسى فى أتلانتا. جميع موظفى المكتب من الطراز الالمانى القديم الذى يتبع الفوهرر، والاستثناء الوحيد هو سكرتيره، الذى يسعى لإبرام اتفاقية للتجارة مع السوق الروسية، بما فيها الكتلة الشرقية، ويتتابع على السكرتارية الكثير من العشيقات لماكنمارا. لكن حياته تصيبها الفوضى، عندما يطلب منه رئيسه فى أتلانتا، ويندل هازيلتن (Howard St. John) العناية بإبنته سكارليت هازيلتن (Pamela Tiffin)، ذات السبعة عشره عاما، التى ستأتى لألمانيا الغربية فى رحلة سياحية لمدة أسبوعين، ويسعى ماكنمارا بالطبع لمجاملة رئيسه. تقضى سكارليت وقتها فى مرح ومجون، والسهر يوميا لساعات مبكرة من الصباح، ويفقد ماكنمارا السيطرة عليها، وتنتهى اجازتها، ولكنها تمد أقامتها لدى ماكنمارا، الذى يفاجأ بأن سكارليت قد تزوجت، من الشاب الذى كانت تصاحبه اوتو لدويج بيف (Horst Buchhalz)، والمصيبة انه من ألمانيا الشرقية وشيوعى. يسعى ماكنمارا بمساعدة سكرتيرته شليمر (Hanns Lothar) لتدبير مصيبة لأوتو، فيقبض عليه ويسجن، ولكن يعلم ماكنمارا ان سكارليت حامل، وفى نفس الوقت تصله رسالة من ويندل هازيلتن، والد سكارليت، انه فى الطريق الى ألمانيا، ومعه زوجته ميلانى هازيلتن (Lois Bolton)، فيسعى بكل قواه لإخراج اوتو من السجن، ويحسن صورته امام والد زوجته ويندل، ويحاول ان يحول أفكاره عن الشيوعية الى الرأسمالية. (One,Two,Three)

المزيد

---

• نوع العمل:
• فيلم

---

• تصنيف العمل:
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ

---

• تاريخ العرض:
• الولايات المتحدة [16 ديسمبر 1961]

---

• اللغة:
• الإنجليزية

---

• بلد الإنتاج:
• الولايات المتحدة

---

• هل العمل ملون؟:
• لا

---

تعليقات

---