يكتشف رجل حمام الملكة كليوباترا في بيته بمدينة الإسكندرية، فيحاول أحد باحثي الآثار نسب هذا الاكتشاف لنفسه مستفيدًا منه لتحقيق أمجاد علمية. بينما تظهر مجموعة من الفاسدين يسعون لاستغلال الحمام الأثري لمصالحهم الشخصية.