ينشغل سمير عن زوجته سامية بلعبة الشطرنج مع أصدقائه، فتعيش هي وحيدة في زواج رتيب يفتقد الدفء. تتغير الأمور حين تنتقل والدة سمير المريضة لتعيش معهما، فيكرس سمير وقته لرعايتها ورعاية سامية أيضا بعد أن تمرض. هناك يدركان معا أن الحب ليس مجرد كلام، بل أفعال تُثبت وجود من تحب إلى جوارك في اللحظة التي تحتاجه فيها. ومع الوقت، تبدأ سامية في ملاحظة قصص زملائها في العمل، لتزداد قناعتها بما تعلمته من زوجها.