تستدعي ليلانتا - بن أحمد وتخبره بالمستجد من الأمور في شارنقاه، ويوافق بن أحمد بعد المداولة والمشورة على عدم ترك الإمبراطورية في هذا الموقف العصيب، وتتعرف أليسيانا على راسن