يعود حدك من الحج، ويستقبله جميع الأهالي بالترحاب، ولكن يتسبب مدك في وقوع حادث أليم له، ويفاجأ النؤخذة والمطوع بأحد الأشخاص يدعي احتيال حدك عليه وقت سفره.
يتقدم حدك ومدك للنؤخذة لطلب يد الزواج من ابنتيه، فيرفض، وتلقن أم حدك لابنها درسا لا ينساه، وكذلك أبو مدك وزوجته يطردا مدك من المنزل.
يشتكي الحمالي لحدك ومدك وحدته، فيساعده حدك في إقناع أهالي القرية ببناء منزل له حتى يتزوج، ويدعو خاله لزيارته، ويفاجأ بأنه ليس لديه زوجة بعد، فيطلب حدك من مدك انتحال شخصية زوجة لحمالي.
يشتد البرد على أهالي القرية، فيعرض حدك عليهم إقامة كل النساء في منزل أمه، وإقامة كل الرجال في منزل النؤخذة، ويطلب من حمالي مساعدتهم في جمع الكثير من الحطب للتدفئة.
يحتفظ حدك بالحطب الذي جمع، ويرفض بيعه لأهالي القرية، ويفاجأ بارتفاع درجات الحرارة، وبقاء الحطب في منزله دون بيع.
يدعي حدك المرض، وقرب الوفاة ويطلب من مدك أن يأتي له ببعض الطعام ويجبره على السرقة، ثم يطلب هذا منه كل يوم حتى يبدأ المطوع والنؤخذة البحث عن السارق ووضع جائزة لمن يمسك به، فيرشد حدك عن مدك ويقبض الجائزة.
يزور ضرغام - نسيب - حدك منزل شقيقته، وينزل في منزله مدة طويلة، ويطلب من حدك ومدك البحث له عن عروس، فيطلبا له يد مخبولة للزواج.
يعثر حدك على لؤلؤة في صدفة، ويقرر بيعها، ويفاجأ بابتلاع ابنه للؤلؤة، ويحاول بشتى الطرق إخراجها من معدته.
يتقدم أحد التجار إلى النؤخذة لطلب يد ابنتيه لمساعديه، فيتنكر حدك ومدك في شخصية الفتاتان، ويفسدا الخطبة، وتقع مشكلة بينهما.
تصل الإنجليزية ماريا إلى القرية، ويقع حادث لها بالسيارة، ويساعدها حدك، ويصطحبها طوال الوقت في القرية، ويظن أنها تحبه فيقرر الزواج منها، ويفاجأ بزوجها يأتي لزيارته.
تفتح الشرطة باب الترشيح للعمل ضمن طاقم الشرطة، فيرشح مدك وحدك، ويتوظفا الاثنان بالشرطة، ولكنهما يتسببا في وقوع العديد من المشاكل مستغلين السلطة.
يتعلم مدك قيادة السيارة، فيتسبب في وقوع النخلة على حدك، ويظل تحت النخلة لعدة أيام، حتى يساعده مدك في رفعه، ويوهمه بأنه أنقذه من الموت.
يُصاب مدك في رأسه، وتتسبب الإصابة في قراءته لأفكار من حوله، ويحاول حدك استغلال ذلك.
يسافر حدك، وعندما يعود يأتي لأهالي القرية بهدية كحل أسود، يتسبب في عمى مؤقت لكل من يستخدمه.
يمرض النؤخذة، فيتفق مرزوق مع حدك ومدك على إقامة شجار بينهما، حتى يستغل مرض النؤخذة، ويصير هو بدلا منه.
يدفع حدك ومدك مرزوق للتبرع بكل شيء حتى منزله ليرضي الأهالي، ويحبونه كما يحبون النوؤخذة، ويتسببان في مرض مرزوق.
يشتكي مدك لحدك عدم إنجابه أطفال، فيعثر حدك على طفل فيعطيه لمدك ويخبره بأنه ابنه، ويظل والده يبحث عنه.
يُصيب النؤخذة الهم والحزن لتذكره زوجته الراحلة، ولا يتحدث مع أحد فيقرر حدك ومدك مساعدته ويقذفان معه في بئر مما يجعله يصرخ ويتكلم.
يرعى كلا من حدك ومدك ثور ابنة النؤخذة، حبا فيها، ويظلا يتسابقا على إرضاءه ورعايته.
يقابل حدك ومدك أحد الأشخاص ويخبرهما أنه تاجر، فيصطحباه إلى القرية، وهناك تقبض الشرطة عليه ويكتشفان بأنه لص.
يستعين المطوع وصلوح ومفلح وسويلم بأم حدك للولادة نسائهم، ويفاجئوا بتبديل الأطفال بسبب حدك ومدك.
يمرض دويس، فيتولى حدك ومدك عمله ويقررا جمع كل ديونه من السوق، ويطلقا على نفسهما اسمه الموكل والمؤمن.
يسترد دويس صحته وعندما يطلب من حدك إعطائه الأموال ودفتر الديون يرفض.
يصل خوال حدك - دلم ولمون، إلى القرية، وينقذا ابنة النؤخذة من الغرق، ويظل الناس يبحثان عنهما حتى يشكرونهما، ويحاول حدك استغلال ذلك لصالحه.
يذبح النؤخذة خروفا لتوزيعه على الفقراء، ولكن حدك يأخذه ليقدمه إلى أخواله، اللذان يتقدما للزواج من ابنتي النؤخذة، ويكتشف حدك أن أخواله ليس سوى أشقاء له وأن أمه أخفت الأمر عليه.
يتشاجر مدك مع زوجته رقية ويطلقها لوجود صرصور داخل البيضة، فيثور عليه حدك ويصر على ضربه، وعندما يتشاجر حدك مع زوجته يأتي شقيقها ضرغام ويصر على ضربه.
يعتقد الجميع بوفاة مدك، فيتقبل حدك فيه العزاء، ويصر على زواج رقية من مرزوق، ولكن يعود مدك ويفاجأ الجميع.
يتشاجر حدك ومدك، ويظلان طول اليوم يضربان بعضهما البعض، حتى تنتقل عدوى مشاجرتهما لكل اثنان من القرية.
يفاجأ حدك بشخص يدعى نايف يطالب بثأر والده من والد حدك، ويخبر النؤخذة بأن والد حدك تركه يموت في البحر أثناء الغوص.
يفرح حدك لختم ابنه القران ويحتفل مع الجميع، وتبشر رقية - مدك بحملها، ويتقدم مفلح لخطبة بلقيس.