يفكر البلتاجي في طريقة ليضمن ولاء حامد الدائم له، وتسافر مبروكة إلى القاهرة مع أولادها حيث إقامة حامد هناك، في حين يستمر الأخير في توزيع المخدرات من خلال عمله في كي الملابس.