عندما يكتشف علماء المصريات مقبرة الكاهن الأعظم آميتي، وجدوا أن المومياء سليمة، وجميع كنوز المقبرة بخير، ولكن مات أول عامل حفر دخل المقبرة، وظنوا أنها لعنة الفراعنة. وفى وقت لاحق سافر عالم الآثار البروفيسور أرنولد رئيس البعثة الفرنسية في رحلة لأعالي النيل، ولكنه اختفى في ظروف غامضة.