لم يجد نور الدين أي وسيلة نقل للذهاب إلى العمل فوقفت له حافلة لا تنقل إلا شخص واحد على متنها وتقدم له كل وسائل الراحة وفي الأخير يكتشف أنها كاميرا خفية.