يتطلع العمدة عسران ليصاهر ابنه خلف - عائلة السبايعية، ولكن يرفض شيخ البلد مختار ذلك لأن خلف ابن شوق، وهي من عائلة بسيطة كانت تعمل في رعاية دواب العمدة، فتحكي شوق لابنها خلف كيف تزوجت من والده.
ينفذ عسران أمر الدرويش فروجي بزواج ابنه خلف من ابنة خالته عديلة، وتتفق أصيلة زوجة العمدة الأولى مع والدها مختار ضد عسران، ويتفق مختار مع اللص تباع على قتل عسران.
يمسك فروجي بتباع ويكتشف مخطط مختار، وتحقق الشرطة في قتل أحد أقارب مختار إثر طلق ناري من مجهول.
تشترط أصيلة طلاق عسران لشوق حتى تعود له، وبالاتفاق مع تباع يتسبب مختار في عزل عسران عن العمودية لتقديمه بلاغا كاذبا للشرطة.
تستنجد شوق بفروجي لحل مشكلة العمدة المعزول، ولكن يتوفى عسران مقهورا بعد فوز مختار بالعمودية، ويتزوج جاسر ابن عسران من وديدة.
بعد وفاة مختار، تسعى أصيلة للتفريق بين ابنها جاسر وأخيه خلف، بعد استلام الأخير للعمودية.
يتفق شيخ الجامع مع جاسر على الإصلاح بينه وبين أخيه خلف، وتقع جريمة قتل القابلة رئيفة، ويُتهم جاسر بقتلها.
يعثر خلف على وديدة مقيدة بالحبال ومحبوسة في الحظيرة، ويخطف تباع - شوق بتحريض من أصيلة فيلجأ خلف لفروجي لإنقاذها.
يتضح تنكر ضابط الشرطة في شخصية شيخ الجامع، ويعثر أبو شوق على ابنته ويخلصها من يد أصيلة، وترفض شوق اتهامها بخطفها، ويمسك فروجي بتباع فيعترف بحرقه مزرعة العمدة.
تطلب شوق من فروجي العفو عن تباع، ويكشف الأخير شخصية الضابط حسين أمام الجميع، وتسعى أصيلة لتحريض جاسر ضد أخيه.
يجمع فروجي - رجاله لمراقبة عائلة السبايعية وعائلة الكواسر، وتوكل أصيلة - محاميًا للدفاع عن تباع وإخراجه من السجن.
يكتشف جاسر ما فعلته والدته مع تباع، وتوافق شوق على الزواج من فروجي، ويحاول خلف مد يده لأخيه جاسر بعد خسارة الأخير لكل أمواله.
يتشاجر جاسر مع خلف لدفعه تكاليف علاج أصيلة، ويضطر فروجي لأخذ عديلة وشوق رهينتين حتى لا يبلغ خلف عنه.
يبحث حسين عن أصيلة، ويتضح خطف فروجي لها، ويصفح خلف عن جاسر، ويقبض حسين على فروجي.