يتطلع العمدة عسران ليصاهر ابنه خلف - عائلة السبايعية، ولكن يرفض شيخ البلد مختار ذلك لأن خلف ابن شوق، وهي من عائلة بسيطة كانت تعمل في رعاية دواب العمدة، فتحكي شوق لابنها خلف كيف تزوجت من والده.