يتضح تنكر ضابط الشرطة في شخصية شيخ الجامع، ويعثر أبو شوق على ابنته ويخلصها من يد أصيلة، وترفض شوق اتهامها بخطفها، ويمسك فروجي بتباع فيعترف بحرقه مزرعة العمدة.